max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก max88 max88 login max88 alternatif max88 ลงชื่อเข้าใช้งาน max88 สมัครสมาชิก
الهيئة العربية للتصنيع

بروتوكول التعاون مع وزارة التضامن الإجتماعي

شهدت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، والفريق "عبد المنعم التراس " رئيس الهيئة العربية للتصنيع ، توقيع بروتوكول للتعاون لدعم برنامج "فرصة" , أحد برامج التمكين الاقتصادي ضمن منظومة الحماية الإجتماعية بوزارة التضامن الإجتماعي.

وقالت القباج  أن اهتمام القيادة السياسية يتجه لتقديم العديد من برامج الحماية المجتمعية بما يكفل توفير حياة آدمية كريمة لكافة المواطنين , مشيرة إلى  تضافر الجهود المبذولة في سياق منهجي لمواجهة هذه القضية بإعتبارها من مقتضيات الأمن القومي .

وصرحت وزيرة التضامن أن الوزارة تعتمد بشكل كبير على التعاون مع الوزارات والهيئات المنتجة ومنهاالهيئة العربية للتصني ، مشيدة بالتعاون مع الهيئة ودورها الرائد في تبني العديد من القضايا المجتمعية، موضحة أن برنامج "فرصة " يستكمل منظومة الحماية الإجتماعية وبرنامج التكافل والكرامة وغيرهما من البرامج الإجتماعية المقدمة للفقراء لمساعدتهم في الإنتقال من المساعدات إلي الإستقلالية المالية, وسبل معيشية أكثر مرونة , وبالتالي مساعدة هؤلاء الأشخاص في تحقيق الإكتفاء الذاتي.

وأضافت أن التعاون مع العربية للتصنيع يتسم بالسرعة في الإنجاز والإلتزام والجودة , موضحة أن التعاون قائم في العديد من المجالات مع الهيئة مثل مبادرة حماية أطفال بلامأوي وتوفير محطات مياه الشرب النقية والصرف الصحي للقري الأكثر إحتياجا .

وأشارت "القباج" إلي الإتفاق علي دراسة إحتياجات المستفيدين ببرنامج "فرصة" من الآلات والمعدات وعرضها على الهيئة العربية للتصنيع                                                لتصنيع هذه المعدات  بسعر أقل من أسعار فى تحسين المستوى الإقتصادي  لمستفيدي تكافل وكرامة ,بالإضافة إلي  إقامة  معارض مشتركة لمنتجات العربية للتصنيع فى الأقاليم والمحافظات وفقا للتوقيتات المتاحة بخطة المعارض   لدى الهيئة.

كما  أشادت "القباج" بمجهودات الهيئة لزيادة نسب التصنيع المحلي في مجالات الصناعة المختلفة, مؤكدة أن الوزارة علي أتم الإستعداد لتقديم كافة التسهيلات والتعاون لتحقيق أقصي إستفادة ممكنة من إمكانيات الهيئة  وتدبير كافة إحتياجات وزارة التضامن الإجتماعي  ووحداتها المختلفة بمحافظات مصر من منتجات الهيئة العربية للتصنيع.

من جانبه أكد الفريق عبدالمنعم التراس ، رئيس الهيئة العربية للتصنيع ،  أن قضية حماية الفقراء تُعد من أكبر التحديات علي المستوي القومي منذ سنوات طويلة , مشددا علي تنفيذ تكليفات الرئيس "عبد الفتاح السيسي " لأهمية تضافر كافة جهود مؤسسات الدولة  لمواجهة هذه القضية بأحدث الأساليب العلمية وتنظيم حملات توعية موسعة علي مستوي الجمهورية ليدرك الجميع مسئوليته تجاه حل تلك القضية.

وأضاف أن مشاركة العربية للتصنيع في دعم مبادرة "فرصة" يأتي إنطلاقا  من المسئولية الإجتماعية للهيئة ودورها القومي فى توظيف كافة إمكانياتها من خبرات بشرية متميزة وإمكانيات تكنولوجية متقدمة لدعم جهود الدولة لتحقيق التنمية الشاملة لكافة المواطنين والمساهمة في حل تلك المشكلة التي تؤرق المجتمع بما لها من تداعيات ومشكلات إجتماعية وإقتصادية.

وأوضح "التراس" أنه تم الإتفاق علي تقديم عدد 3 تروسيكلات مجهزة بدون قيمة مالية للتجربة العملية لمنحهم لمستفيدي  برنامج فرصة لإستثمارهم فى الإنتاج وزيادة الدخل , بالإضافة إلي  إتاحة الجديد من  منتجات الهيئة العربية للتصنيع وفقا لإحتياجات عملاء ومستفيدي البرنامج  للترويج لها من خلال البرامج المتاحة لديه علي مستوى محافظات مصر.                                       

 

كما أشار إلي  إتاحة الفرصة  للتقديم لعدد من وظائف الهيئة وفقا للإحتياجات ,فضلا عن تدريب دوري لمجموعات متعددة من مستفيدي برنامج فرصة لتأهيلهم علي العمل في أعمال مهنية متخصصة يتطلبها سوق العمل سواء  فى العربية للتصنيع أو جهات أخري.       

وفي سياق متصل، أشار "التراس" أن  الهيئة العربية للتصنيع تحرص علي استمرار العملية الإنتاجية وإدارة عجلة الإنتاج من خلال إنتاج وحدات التعقيم ومستلزمات الوقاية وذلك لمساندة الدولة في اتخاذ كافة التدابير والإجراءات الإحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد.

يأتي توقيع هذا البروتوكول ، في إطار اتجاه وزارة التضامن الاجتماعي لتحويل مستفيدي برامج الدعم النقدي إلى الانتاجية من خلال التدريب والتشغيل والتوظيف الذاتي .